الروسيات يرتدين التنانير القصيرة لجذب الازواج و لله في خلقه شؤون
احتجاجا على اوضاعهم الاجتماعية ونسبة العزوبية في البلاد، والتي يتهمون البلديات بسببها، أزالت 12 روسية ارتدين التنانير القصيرة والكعوب العالية الثلوج من وسط سان بطرسبرغ احتجاجاً على عدم فعالية أجهزة البلدية، برأيهن، ما يمنع مجيء السياح الأجانب ومن بينهم أزواج محتملون لهن. وقد تبرجت المحتجات وكأنهن مدعوات إلى حفلة راقصة، وتسلحن برفوش لإزالة الثلوج مدة ساعة في الساحة الواقعة أمام كاتدرائية كازان في وسط عاصمة قياصرة روسيا سابقا.
بينما تدنت الحرارة إلى 13 درجة مئوية تحت الصفر. وأوضحت إيلينا فرولوفا البالغة العشرين: "لاحظنا هذا الشتاء قلة السياح في سان بطرسبرغ، وتاليا عددا قليلا من الأزواج الأجانب المحتملين لنا". وشددت على: "اختيار هذا المكان أتى لأن ثمة كاميرا تنقل ما يدور في سان بطرسبرغ عبر الإنترنت، ونأمل أن يرانا أجانب ويأتوا إلى المدينة".
وأوضحت ناستيا بريخودكو وهي شابة شقراء في الثانية والعشرين، أن التحرك يهدف كذلك إلى "لفت أنظار السلطات الى مشكلة إزالة الثلوح غير الكافية في الشوارع وسقوط كتل من الثلج من السطوح". وقد توفي عدة أشخاص هذا الشتاء في المدينة، من جراء سقوط كتل من الثلج من سطوح الأبنية. وقالت بريخودكو آسفة: "الأجانب يخشون المجيء إلى سان بطرسبرغ ونحن ينقصنا الأزواج.
احتجاجا على اوضاعهم الاجتماعية ونسبة العزوبية في البلاد، والتي يتهمون البلديات بسببها، أزالت 12 روسية ارتدين التنانير القصيرة والكعوب العالية الثلوج من وسط سان بطرسبرغ احتجاجاً على عدم فعالية أجهزة البلدية، برأيهن، ما يمنع مجيء السياح الأجانب ومن بينهم أزواج محتملون لهن. وقد تبرجت المحتجات وكأنهن مدعوات إلى حفلة راقصة، وتسلحن برفوش لإزالة الثلوج مدة ساعة في الساحة الواقعة أمام كاتدرائية كازان في وسط عاصمة قياصرة روسيا سابقا.
بينما تدنت الحرارة إلى 13 درجة مئوية تحت الصفر. وأوضحت إيلينا فرولوفا البالغة العشرين: "لاحظنا هذا الشتاء قلة السياح في سان بطرسبرغ، وتاليا عددا قليلا من الأزواج الأجانب المحتملين لنا". وشددت على: "اختيار هذا المكان أتى لأن ثمة كاميرا تنقل ما يدور في سان بطرسبرغ عبر الإنترنت، ونأمل أن يرانا أجانب ويأتوا إلى المدينة".
وأوضحت ناستيا بريخودكو وهي شابة شقراء في الثانية والعشرين، أن التحرك يهدف كذلك إلى "لفت أنظار السلطات الى مشكلة إزالة الثلوح غير الكافية في الشوارع وسقوط كتل من الثلج من السطوح". وقد توفي عدة أشخاص هذا الشتاء في المدينة، من جراء سقوط كتل من الثلج من سطوح الأبنية. وقالت بريخودكو آسفة: "الأجانب يخشون المجيء إلى سان بطرسبرغ ونحن ينقصنا الأزواج.